كلنا نتسائل عن الحب الهائل الشعور المتدفق الذي شعرنا به من أمهاتنا ، من كلمة أمومة تحديدًا ، هذه المشاعر المعقدة التي لم يستطع شاعر ولا كاتب ترجمته على صفحات ورقة أو كيبورد هاتف ، وسؤالي هل الأمومة فطرة كما قيل ” الإناث أمهات وإن لم يُنجبن ” أم أنه مكتسب ” ليس الأم هي من تنجب بل من تربي” أترك الإجابة لكم ..
كل طرق التعبير عن هذا الحُب تختلف ولكن الوجهه دومًا تؤدي إلى عاطفة عظيمة ، أم من فرط اهتمامها تجرد ابنها من كل المسؤوليات وأخرى تحذف منه خاصية اتخاذ القرار حتى يكون الأفضل بنظرها والثالثة توازن بين ذلك وذاك وأنا اقول الدافع واحد لكن النتيجة مختلفة هذا الحب فطرة ولكن يجب توجيهه بالطريقة الصحيحة لأن الطفل يكبر و كل السلوكيات التي قمنا بها عن قصد أو غير قصد تساهم في بنائه ، التربيه نضال والتصرف بهذه العاطفة أيضًا يحتاج إلى صرامة وتنازل في بعض الأحيان ، ليس كل ما تعلمناه عن التربية صحيح والإنسان لم يُخلق عالم وهو جاهل إلى آخر رمق في حياته قال تعالى ” وما أوتيتم من العلم إلا قليلًا “..
لماذا على البالغين قراءة أدب اليافعين؟
البعض قد يرى عنوان المقالة غايةً في السذاجة، ولكن بالفعل قراءة أدب اليافعين او الأطفال مفيد جدًا لفكر البالغين!.. في بعض الأحيان يحتاج المرء إلى
تعالي امرطك تكفين تجننن مرا مراااا
ماشاء الله جميل جدا
ابدااع ماشاء الله بالتوفيق 🤍
لافضفوك يااحلوتي
أوافقك الرأي في أن الدافع واحد لكن النتيجة مختلفة ، واختلف معاك لشرف الود الذي لا يفسده اختلاف في قولك أن التربية نضال بمعنى الجهاد والكفاح .. لأننا نرى أن التربية عمل قلبي فمتى ما تحولت إلى عمل جسدي و يدين و لسان و أرجل كانت مرهقه .