- الندم .. إلتقاط قصاصة ممزقة في الريح ..!
- الحزن .. قرية مظلمة مصابيحها الدموع .!
- الذكريات .. أمواج متدفقة على شاطئ مهجور .!
- الكآبه .. رسام جميع لوحاته باللون الأسود .!
- الخوف .. أعمى يتجول في غابة محظورة !!
- الحلم .. إرتفاع شاهق يتسلقه معاق .!
- السعادهـ .. صغير يحبو خطواته الأولى .!
- الصداقه .. كفيف و عصاهـ .!
- الفُقاعة : كَلامُ غصّ به الماء ، فأخرجه على هيئة تنهيدة ..!
- الأوراق المتساقطة : تمتمات يائسة سقطت من فمِ الخريف .!.
- القسوة : ابتسامة قائد فقد ثلث جيشه !!.
- الطيف .. محاولة بائسة لاستحضار ملامح الغائبين
- الشوق .. مشاعر تحترق بصمت
- العتاب .. فرصة أخيرة
- الإنتحار .. جرعة زائدة من التفكير
- تبادل النظرات .. واي فاي إهتمام مشترك
- الظلام .. ملاذ الظل الوحيد
- السراب .. ألعاب خِفّة ابتكرتها الحرارة ، كي لا تشعر باحتراق الرصيف !
- النوم .. بوابة الهروب الكبير
- القهوة .. تنهيدة للعقل
- الكتابة .. مخرج طوارئ
- الكلمات .. ( مُسبقة الدفع )!!
- الصباح .. فرصة أخرى قد لا تعود
- العيد .. محاولة أخرى لقلبك أن يفرح
لماذا على البالغين قراءة أدب اليافعين؟
البعض قد يرى عنوان المقالة غايةً في السذاجة، ولكن بالفعل قراءة أدب اليافعين او الأطفال مفيد جدًا لفكر البالغين!.. في بعض الأحيان يحتاج المرء إلى