تبارك العيد إذ كنتم ملاقيه
يا بهجة العيد ، يا أحلى مساعيه
عيد سعيد عليكم كلّكم ، و أنا
قد عاد عيديَ إذْ لاقيتكم فيه
العيد ..
فرصة لقلبك أن يفرح
رفاق ( مُتّكأ) ..
كلّ عام و أنتم بهجة العيد و عنوانه💐
تبارك العيد إذ كنتم ملاقيه
يا بهجة العيد ، يا أحلى مساعيه
عيد سعيد عليكم كلّكم ، و أنا
قد عاد عيديَ إذْ لاقيتكم فيه
العيد ..
فرصة لقلبك أن يفرح
رفاق ( مُتّكأ) ..
كلّ عام و أنتم بهجة العيد و عنوانه💐
البعض قد يرى عنوان المقالة غايةً في السذاجة، ولكن بالفعل قراءة أدب اليافعين او الأطفال مفيد جدًا لفكر البالغين!.. في بعض الأحيان يحتاج المرء إلى
تأملت والدته أن يكون عوضًا عن أخيه الذي مات، طمأنها والده حين ولادته أنه روح أخيه بعثت فيه وتشكلت في عينيه وأنفه الصغيرة، في طفولته، كان لا يختلط مع أحد، وجلَّ وقته بمفرده، كانوا يطلقون النكات عليه وأنه شبيه لأمن في هدوئها ، في الفصل، كانوا لا يسمعون صوته إلا حين يُسأل سؤالًا يعجزون عنه أقرانه من الأطفال، شيدوا له أن ذكاءه يعود لوالده لأن العرق دساس، كبر وكبر معه والده، في عزائه، بصم الأهل والأقارب، أنه لا يختلف عن والده عدى بالنظارة التي يرتديها، من حينها وفي الجمعات والمناسبات هو أبو أبيه، لم يناده أحد باسمه، في شيخوخته، وجميع أبنائه وأبنائهم الذين يحملون اسماءهم، أخبروه أنه يشبه صوره والده المعلقة بالحائط بشكل لايصدق، ولكنه، هو وحده، مصدقًا، أنه يشبه كل شيء إلا نفسه.
نرحب في جبنة بالكتاب المبدعين.. فقط اترك ايميلك وسيتم التواصل معك قريبا بإذن الله