إنه العيد ..فرحة وأجر.. شريعة و دينيوم الأُنس والجمَال.. والحُسن والاكتمال ..وبعد شهر مليء بالطاعات والابتهالات.. والدعوات والأمنيات.. حلّ عيدناتغمر به الفرحة القلوب والأرواح، ليترجمها

ما معنى أنثى ! ، تتمثل في وأد الجاهلية ، وفي مكب غرائز وتُحف فنية للنظر، وأحيانًا أخرى بوصلة ومرشدة لشخص بالغ عاقل (ولا تزر

مهما حل بك ومهما واجهت من صعاب ومحن تذكر انها ليست نهايتك حتماً، ولكنها بيدك يمكنها ان تصبح بدايةً جديده، اطوي تلك الصفحة التي انهكتك،

لا جدال في أن الشك والارتياب شعور لا تفضله النفس ولا تتمناه ..يسلب منك متعة اللحظات، وجميل الذكريات يأخذك من حاضرك ، ويقلقك على مستقبلك

لو أنني كنت رسام لكنت كل ما ضاقت علي مساحه اللوحة جعلت من حياتي مساحة اضافية ولونت سواد ظلامي بأحلام ملونه تعيد البهجة.. لو أنني

كلنا نتسائل عن الحب الهائل الشعور المتدفق الذي شعرنا به من أمهاتنا ، من كلمة أمومة تحديدًا ، هذه المشاعر المعقدة التي لم يستطع شاعر

عليك أن تفهم أن كل ما يجري بحياتك هو خير حتى وإن لم يكن بالطريقة التي تمنيتها، ثق تماماً أن الله يعرف ما يجري جيداً

أشياء لا نكلف أنفسنا عناء الهرب منها ، وحدنا واجهنا انهيار الجليد ، ووقفنا أمام رماد العمر دون أدنى ألم ، عشنا تفاصيلها ، تفاصيل

يتعامل الرجل برأيي مع أفكاره بمنطقية أكثر منا نحن النساء ولذلك يقل تأثره بها غالباً ، فالرجل عادة ما يتمتع بمزاج ثابت وروتين مريح ،

أطنان من الذكرى تحط رحالها على ذاكرتي كلما حلّ الليل ،كلمات عابره وضحكات ساخرة ، مواقف ثابته رغم مرور الأيام وتوالي السنين ، رغم وطأة