بوصلة
تعتقد أنك تعرف ماتريد ثم ماتلبث أن تريك الحياة بمواقفها ومنعطفاتها المتكررة والمتسارعة أنك مرتبك ومتردد حيال ماتريد حقًا!تسير من درب إلى درب ومن رحلة
مدونة حرف .. نشعل فتيل الجمل على نار هادئة نحمصها بحب ليخرج لنا نصا يلامس الشغف .. برائحة الزنجبيل والقرنفل .. في جبنة نخلق مساحات واسعة من الكلمات والمواضيع والنقط
تعتقد أنك تعرف ماتريد ثم ماتلبث أن تريك الحياة بمواقفها ومنعطفاتها المتكررة والمتسارعة أنك مرتبك ومتردد حيال ماتريد حقًا!تسير من درب إلى درب ومن رحلة
” إننا بخيالنا نجتاز الزمن أو نحاول ” ..أو نحاول.. أحاول أن اُحادث أبي: ] لقد مضى وقت طويل منذُ أخر مره رأيتك واقفا ..تمدد
ماذا لو اكتمل لنا كل شيء ؟!المال الوفير ..العافية التامة الأبدية.. المهنة الأحب.. المنزل المفضل.. المركبة الأجمل ..ماذا بعد ؟؟!كيف سنمضي الليالي بلا هدف ؟كيف
وأنت تستيقظ من نومك ، صفف أحلامك الصغيرة و اتركها تحت الوسادة ، وأنت تستيقظ تذكر أن تنسى بؤسك أن تنسى أمسك ، وأنت تستيقظ
أفكار تركض في رأسي وتستعمله كخط سريع تتصادم فيه مرة وتسير فيه جنباً إلى جنب مرات أخرى ، كومة من الأسئلة ومتاهات من الأجوبة الملتوية
من أنتم ؟لقد كنت أخاطبكم على الدوام بـ ( أيها الرفاق أو أيها السادة )إنني أحاول أن اجعلكم مقربين .. أحاول أن اصطنعكم ..أن أجعل
إن أردت بناءً متماسكًا ، ومجتمعًا فعالًا، فعوّل على التعليم.إن أردت قيمًا راسخة، وعقول ناضجة ، وأخلاقيات صالحة، فعوّل على التعليم.إن أردت النجاة، والقوة ،
بالطبع فأنتم تتساءلون الآن عن تلك القصيدة التي ذكرتها في مقالي السابق ” مِلء كُل شيء | 13 “إنها قصيدة قديمة تتحدث عن الأصدقاء الذين
في الساعات الأخيرة من ظلُمة الليلوالهدوء يعُمّ أرجاء المنزلوالسكينةُ تتجزّأَ في كبِد الدنياورحماتُ ربـي تنسكب في هذه الساعةليس شيء محصور والله ولكن الحظيظ من حظيَ
على الرصيف يجلس وتغلي أمامه أباريق الشاي على الجمر الرجل الذي صب عمره في فناجين الحياة ، شيء من الخفّة والسكينة على وجهه يسكب لك
نرحب في جبنة بالكتاب المبدعين.. فقط اترك ايميلك وسيتم التواصل معك قريبا بإذن الله