ضباب
كم يعتري رؤيتنا الضباب؟كم مرة ظننا أننا نرى جيدًا و نحكم جيدًا بينما كان الضباب يعيق الرؤية؟كم انخدعنا بما نرى ونسينا أن ننتبه لما لم
مدونة حرف .. نشعل فتيل الجمل على نار هادئة نحمصها بحب ليخرج لنا نصا يلامس الشغف .. برائحة الزنجبيل والقرنفل .. في جبنة نخلق مساحات واسعة من الكلمات والمواضيع والنقط
كم يعتري رؤيتنا الضباب؟كم مرة ظننا أننا نرى جيدًا و نحكم جيدًا بينما كان الضباب يعيق الرؤية؟كم انخدعنا بما نرى ونسينا أن ننتبه لما لم
تعرفون ما الذي خطر في بالي عندما كتبت لكم ذلك الإقرار البائس ( لا شيء يبقى للأبد ) ؟خطرت قصيدتي التي برعت في إخفاءها أياما
” ابتسم لنلتقط صورة جميلة..”ابتسامة ….. ثم تشك صورة..📸لحظة أثيرة في التوثيق، معنى دافئ في تكوين الذكريات و صورة جميلة..🎞نمط عام ومشترك في البشر، الكبار
أيا ذا اللطفِ عني لا تغيبُوهذا القلبُ مضطربٌ كئيبُ!! ولستُ أرى سواكَ له دواءًوإن عظُمتْ بميزاني الذنوبُ!! فإنك تبصرُ الزلاتِ صُبحًاوتَغفرُ في المساءِ لمن يتوبُ
للقهوة معي حكايات وحكايات .. من أول شهقة البن في الطواحين إلى آخر رشفة في الفنجان المحبب ، ترافقني تلك الأكواب كظل يرتسم على حافة
ستكبر وتعي أنه ليس كل ما يقال لك يُصدق ويُطبقستعي أنه ليس بالضرورة نحن البشر نشابه النباتاتمن يقول أن الحب يطلع على بذره، فالمطر يتكون
إنني اعرف ما أقول و أن كُنت سأندم عليه لاحقا فأنا الآن راضية عنه وأشد اندفاعا و اشدتحديا وصدقا إلى حدود لا تطاق … شيئا
و الآن ..وبعد أن وصلت بكم الأمور إلى هنا وأصبحتم ” كربطة صغيرة في الحذاء “جئت لأشاهد أثر ذلك عليكم .. أثر ما فعلتموه بالمعروف
على المسرح .. أنا وهذا السجاد الممتد أمامي وستار ، على المسرح أنا وأحلامي وستارعلى هذا المسرح ( أنا ) أفتش عن إسمي وبيني وبين
شعور الحزن الخام.. أقسى مراحل الوجع على الإطلاقخليط الآه و الدمعة والتنهيدة ..العجز التام التام في أوضح صورِه..الانكسار في أحلك مراحله..الرغبة في جعل الواقع حلمًا
نرحب في جبنة بالكتاب المبدعين.. فقط اترك ايميلك وسيتم التواصل معك قريبا بإذن الله