هل من سلالم نحو السماء؟
أُريد أن أطير أُريد من طينتي أن تتنفس تلك النسمة أتوق لتلك السعة العالية وكأني سقطت منها في منامي غلطة وأمي لم تزل تنتظرني على
مدونة حرف .. نشعل فتيل الجمل على نار هادئة نحمصها بحب ليخرج لنا نصا يلامس الشغف .. برائحة الزنجبيل والقرنفل .. في جبنة نخلق مساحات واسعة من الكلمات والمواضيع والنقط
أُريد أن أطير أُريد من طينتي أن تتنفس تلك النسمة أتوق لتلك السعة العالية وكأني سقطت منها في منامي غلطة وأمي لم تزل تنتظرني على
لا أعرف لِم تبقَ اللحظات القديمة خالدة في ذاكرتي على هيئة ندبة لا تُشْفَى ..لِمَ لا تكون حديقة مثلاً !أو بحيرة صغيرة أشرب منها كلما
الحقيقة هي ؛ أن التغيير لم ينالهم وحدهم ..لا الشجرة التي طارت و لا الصديق الخائن ولا السقف الذي يُغنيولا العهود التي اصبحت مظاهر ولا
ليت الشتاء يمنحنا ( برودة الأعصاب ) !! هكذا قال أحد المارّة بعد أن اصطدم به آخرو ضيع عليه لحظته المفضلة مع كوب قهوة التي
” كلما ازددتُ علمًا ، ازددتُ علمًا بجهلي”مقولة مأثورة يتلخص فيها كل ما يجب علينا فعله تجاه المعرفة التي نكتسبها، أيًا كان مصدرها وشكلها.أن تتواضع
تلك الدقائق التي تقضيها في جنب القرآن لن تضيع عند الرحمنأن تحفظ القرآن أي تستمر بالحياةالهنيئة التي تُحفها البركة الرغيدةسكينة ،سعادة،أمان،رزق ، رحمة ،بركةوأي ثواب
هذا النص.. لشخصٍ.. يعاتب الليل.. على طوله.. على وزنه وخشونته..هذا النص.. لشخصٍ مثلي.. يحتضن ركبتيه.. ثم يحتضن كتفيه.. ويبكي..يحاول..يحاول جاهداً.. إعادة صياغة المستقبل.. بكتفين، فقط..!كلّت
ومع أوّل قافلة من قوافل الشتاء نزل الطقس يعرض مالديه على أعين الزائرينينادي بالمارّة : أقبلوا أقبلوالدينا ليل طويل باردو نهار قصير مغطى بالغيملدينا كلّ
(نوستالجيا ) أو الحنين للماضي..تلك المشاعر الهائلة، الراغبة بالعودة إلى هناك حيث كنّا.وبالحديث عن الحنين والذكريات، لطالما كان تساؤلي هل نحن جزء من الذكرى أم
ارتقي أيتها الأرضُ ارتقيوتهادي رونقًا في رونقِ إن هذي الأرض أمست وطنًالوّحتْ رايتهُ في الأفــقِ مهبط الوحي تجلى رفعةًتحت ظل اللهِ فوق الشفقِ وطني.. شرقًا
نرحب في جبنة بالكتاب المبدعين.. فقط اترك ايميلك وسيتم التواصل معك قريبا بإذن الله