سمعت ذات مره مقولة تنص على أنه (فاقد الشي لا يعطيه)
آمنت بها وصدقتها إلى أن وضعت في مواقف فرضت علي أن أعطي من حولي الشي الذي لا أجده بداخلي.
أجبرتني المواقف على أن أكون ملجأ لأشخاص وأنا مشردة
وأن أكون عكاز ثابت وأنا مهزوزة
وأن أكون مصدر أمان لهم وقوة وأنا خائفة
كنت دائماً ما أظهر عكس ما يحتويه جوفي
أستطيع ترتيب أمور الآخرين وداخلي فوضى مربكة
أستطيع أن أمنحهم الثقة وأنا أعيش في ريبة
قد أكون لهم الخريطة وأنا تائهة ،واليابسة وانا غريقة
أستطيع أن أهديهم النور وأنا معتمة
كمثل عازف موسيقى أصم يشاهد من حوله يتمايلون على أنغام عزفه ويشاهد مدى إعجابهم باللحن لكنه لا يستطيع أن يشعر بشعورهم
نعم فاقد الشي يستطيع أن يعطي ويخلق شي من العدم.
لماذا على البالغين قراءة أدب اليافعين؟
البعض قد يرى عنوان المقالة غايةً في السذاجة، ولكن بالفعل قراءة أدب اليافعين او الأطفال مفيد جدًا لفكر البالغين!.. في بعض الأحيان يحتاج المرء إلى
فعلًا، فاقد الشيء يعطيه وبقوة.
أحسنتِ يا سمو، استمري بهذا الإبداع إلى الأفضل.
اوووووووه ابدعتي حبيبتي سمووو بجد ابدعتي
حلوو ما شاء الله
شكثر كلامك حقيقي فعلًا
ابدعتي جميلتي♥️.
ما شاء الله كالعاده مبدعه استمري 🌚🌹
لامستني كتابتك 🥺🤍🤍🤍